الفرق بين المراجعتين ل"إسلام"
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
| سطر ١: | سطر ١: | ||
'''الإسلام''' [[أديان إبراهيمية|ديانة إبراهيمية]] و[[ديانة سماوية|سماوية]]، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد [[مسيحية|المسيحية]]. | '''الإسلام''' [[أديان إبراهيمية|ديانة إبراهيمية]] و[[ديانة سماوية|سماوية]]، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد [[مسيحية|المسيحية]]. | ||
والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الاستسلام [[الله|لله]] | والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الاستسلام [[الله|لله]]. | ||
ويؤمن [[مسلم|المسلمون]] أن الإسلام آخر الرسالات السماوية وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن [[محمد|محمدًا]] [[رسول]] مرسل من عند [[الله]]، وخاتم [[نبي|الأنبياء]] والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين ([[جن|الجن]] و[[إنسان|الإنس]]). ومن [[مبادئ الإسلام|أسس العقيدة الإسلامية]] الإيمان بوجود [[توحيد (إسلام)|إله واحد لا شريك له]] هو الله، وكذلك الإيمان بجميع [[النبوة في الإسلام|الأنبياء والرسل]] الذين أُرسلوا إلى البشرية قبل النبي [[محمد]]، كالنبي [[إبراهيم]] والنبي [[يوسف]] و[[موسى]] و[[عيسى ابن مريم|المسيح عيسى بن مريم]] وغيرهم كثير ممن ذكروا في [[القرآن]] أو لم يُذكروا، وأنهم جميعًا، اتبعوا [[حنيفية|الحنيفية]]، ملة النبي [[إبراهيم]]، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم [[الله]] بها كي ينشروها للناس، كالـ[[زبور]] و[[توراة|التوراة]] و[[إنجيل|الإنجيل]]. | |||
مراجعة ٢١:٥٠، ١٤ يناير ٢٠١٧
الإسلام ديانة إبراهيمية وسماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية.
والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الاستسلام لله.
ويؤمن المسلمون أن الإسلام آخر الرسالات السماوية وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول مرسل من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين (الجن والإنس). ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله، وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أُرسلوا إلى البشرية قبل النبي محمد، كالنبي إبراهيم والنبي يوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكروا في القرآن أو لم يُذكروا، وأنهم جميعًا، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله بها كي ينشروها للناس، كالـزبور والتوراة والإنجيل.